كنيسة مار الياس ( لستب )
نبذة تاريخية عن الموقع
تعود إلى زمن النبي موسى عليه السلام تقع ضمن منطقة حرجية تحيط بها الأشجار وهي عبارة عن تل صغير يرتفع (900)م عن سطح البحر كذلك تطل على بيسان وبحيرة طبريا وجبل الشيخ . وفي عام 1999 وأثناء التنقيبات الأثرية تم الكشف عن كنيسة ضخمة بمساحة (1340) م2 ترجع إلى بداية القرن السادس الميلادي حيث الأرضيات المرصعة بالفسيفساء الملونة .وفي عام 2001 تم اكتشاف كنيسة أخرى اصغر حجماً من الأولى ومحاذاتها من الناحية الغربية سميت الأولى بالكبرى والثانية بالصغرى , حيث تعتبر من المواقع الدينية الخمسة في الأردن المعتمدة لدى الفاتيكان للحج إليها في 22 تموز من كل سنة .
العنوان
تقع على بعد (9) كم تقريباً إلى الشمال الغربي من مدينة عجلون
مسجد عجلون الكبير
نبذة تاريخية عن الموقع
تم بناء مئذنته من الحجر الأحمر.
المقامات الدينية
- مقام سيدي بدر / عجلون .
- مقام البعاج / عجلون .
- مقام صخره/صخره .
- مقام عكرمة بن ابي جهل / الوهادنة .
- مقام الخضر / عجلون .
- مقام محبوب /عين جنا .
- مقام علي المومني / عين جنا .
- مقام علي مشهد/ يقع في منطقة مرتفعة /طريق الوهادنة.
- مقام الباعونية ( الشاعرة عائشة الباعونية ) .
- مقام الصخراوي .
- مقام ابو السعر .
كنيسة سيدة الجبل ( عنجره)
نبذة تاريخية عن الموقع
يعود تاريخ الكنيسة للقرن الرابع الميلادي وتمت إقامة الكنيسة الجديدة على موقعها الحالي في عام 1932 واحضر تمثال من الخشب للسيدة العذراء ونُصب في الكنيسة ، وفي عام 1971 بُني كهف داخل الكنيسة ووضع فيه التمثال .
تعود أهمية الكنيسة إلى الاعتقاد بان السيد المسيح ووالدته السيدة مريم العذراء امضوا فترة وجيزة في احد كهوف عنجره وكان السيد المسيح وتلاميذه يتنقلون في المدن العشرة متجولين بين عنجره وكفرنجه .
كنائس بيزنطية / كنيسة راجب
نبذة تاريخية عن الموقع
تعود للقرن السادس الميلادي في موقع راجب و إثناء تدريبات القوات الخاصة في وادي راجب عُثر على مكعبات من الفسيفساء عندما كان جلالة الملك قائداً للقوات الخاصة عام 1998 وبأمر جلالته السامي جرت التنقيبات للموقع وكشفت أعمال البحث والتنقيب عن كنائس بيزنطية تعود للقرن السابع مكتوب عليها كتابات سريانية ، وهذا البناء المقدس بُني بعناية الكاهن الشيخ الأكبر سابيونس الذي كرس جهده في العمل الصالح ليغفر له الرب خطيئته ويرحمه مع عباده إلى الأبد .وتعتبر الأرضيات الفسيفسائية المكتشفة من أجمل الأرضيات في عجلون حيث تصور الأحياء البرية ( الطيور والأسود و الغزلان ) .