نبذة عن المحافظة 

تقع محافظة الزرقاء في الجهة الشمالية الشرقية من العاصمة عمان ، وتبعد عنها حوالي 20 كم ويحدها من الشمال محافظة المفرق ومن الشرق السعودية ومن الجنوب محافظة العاصمة ومن الغرب محافظتي البلقاء وجرش، وبذلك تحتل الزرقاء موقعا متوسطا بين محافظات المملكة وتربطها  بالعاصمة عمان وباقي المحافظات والدول العربية المجاورة شبكة طرق دولية ورئيسية ممتازة تسهم في تسهيل حركة التبادل التجاري مع الدول الشقيقة وخاصة من المنطقة الحرة.

كما و تكتسب  الزرقاء ميزة تنافسية  خاصة في الجانب الصناعي الاستثماري, إذ تضم أكثر من نصف حجم الصناعة الوطنية فيما يتعلق برأس المال المستثمر, والعمالة, وحجم الإنتاج وهي تقع بالقرب من مراكز تصنيع الطاقة المتمثلة بمصفاة البترول الأردنية, ومحطة الحسين الحرارية, إضافة لوجود المنطقة الحرة فيها والمنطقة الصناعية المؤهلة في الظليل والتـي تضم العديد من المصانع/ كما تعتبر ممرا هاما إلى عدد من المراكز الحدودية .

خارطة المحافظة 

الموقع الجغرافي 

• تقع محافظة الزرقاء في الجهة الشمالية الشرقية من العاصمة عمان ، وتبعد عنها حوالي 20 كم ويحدها من الشمال محافظة المفرق ومن الشرق السعودية ومن الجنوب محافظة العاصمة ومن الغرب محافظتي البلقاء وجرش.
• تضم المحافظة  ثلاثة ألوية ( لواء قصبة الزرقاء ، لواء الرصيفة ، لواء الهاشمية ) ،  وثلاثة أقضية ( قضاء بيرين ، قضاء الظليل ، قضاء الأزرق )  .
• كما تضم سبعة بلديات :(بلدية الزرقاء,بلدية الرصيفة,بلدية الهاشمية,بلدية الأزرق, بلدية الحلابات,بلدية الظليل,بلدية بيرين).

عدد السكان 

المبادرات الملكية في المحافظة 

لعرض او تحميل المبادرات الملكية في الزرقاء،انقر هنا ( حجم الملف 413.69 KB، نوع الملف PDF )

الميزات النسبية لمحافظة الزرقاء 

• موقع المحافظة الوسطي بين محافظات الشمال والجنوب, وقربها من حدود الدول العربية المجاورة

• يوجد شبكة طرق جيدة تبلغ حوالي 440كم2 رئيسي وفرعي .

• وقوع المحافظة بالقرب من مراكز الطاقة المتمثلة :

1. مصفاة البترول
2. محطة الحسين الحرارية  
3. المنطقة الحرة

• وجود أراضي أميرية شاسعة ضمن المحافظة
• وجود عدد كبير من المواقع الأثرية والسياحية
• تركز 52% من الصناعات الوطنية في المحافظة تعد اكبر مدينه أردنية تضم النسبة الأكبر من النشاط  الصناعي
• وجود منطقة صناعية مؤهلة
• وجود منطقة حرة

تحديات وفرص 

التحديات 

• قلة المصادر المائية.
• ارتفاع كلفة التخفيف من التلوث البيئي.
• ارتفاع أسعار المدخلات الإنتاجية.
• تكيف السكان مع التغيرات التنموية والاقتصادية.
• انخفاض المخصصات الرأسمالية في موازنة الدولة.
• ضعف القوانين والتشريعات المتعلقة بالاستثمار والتنمية المحلية وتكيفها مع المتغيرات الإقليمية والدولية.
• قدرة المواطنين ومجتمع الأعمال في المحافظة على تلبية شروط الائتمان.
• الوصول إلى الفئات المهشمة.
• عدم قدرة البنية التحتية على تحمل الكثافة السكانية.
• منطقة تلوث بيئي وهي من المناطق الساخنة بيئياً.
• انتشار الأبنية العشوائية.
• وجود (16%) من عدد المشتغلين عمالة وافدة مرخصة.
• عدم موائمة التدريب المهني مع متطلبات السوق المحلي.
• ارتفاع حجم الأسرة ويبلغ (5.3) ومعدل الإعالة الديمغرافية (70.1).
• ارتفاع معدل التضخم(57) عن المعدل العام(5).
• أعلى محافظة بمعدل طالب/ معلم.

الفرص 

• موقع جغرافي متميز ومدينة جاذبة للسكان.
• العاصمة الصناعية للأردن حيث تضم (52%) من الصناعات.
• حاضنة لــ(15%) من المنشآت الاقتصادية في الأردن.
• سياحة القصور الصحراوية و منطقة الازرق السياحية.
• وجود المنطقة الحرة.
• قدرة سوق العمل على توفير فرص العمل، واقل معدل بطالة على مستوى المملكة.
• (58%) من السكان من الشباب.
• ثاني أعلى محافظة بنسبة المتعلمين (93.7).
• أعلى معدل للتلمذة المهنية (0.7) على مستوى المملكة.
• وجود منظمات مجتمع مدني طموحة.
• تمويل متاح من عدة نوافذ تمويلية.
• جذب الاستثمارات الخارجية.
• تطبيق اللامركزية والحكم المحلي.
• تحسين شروط الائتمان.
• تطوير آليات الشراكة مع القطاع الخاص.
• مشاريع صغيرة ومتوسطة ذات تنافسية.
• كفاية الموائمة بين نظام العرض والطلب في سوق العمل.
• تحسين الأجور والتأمينات الاجتماعية في سوق العمل